التعليم في عصر ثورة المعلم الجلولاني

image

أول دفعه من الضباط من كليته العسكريه

المعلم الجولاني يخرج أول دفعه من الضباط من كليته العسكريه التي افتتحها مؤخرا بحضور حكومة انقاذه
والمفاجاه كانت بعد شهر واحد فقط
أغلقت خمس مدارس في مدينه إدلب من أعرق المدارس.
خطوة تحسب للمعلم وحكومته واجهة التطوير والتحديث للمليشيات عبر ترسمها وقوننتها بربطات عنق وكليات عسكرية على حساب إغلاق المدارس وإهمال تعليم ابناء السوريين وبناتهم.
والكارثة ان من بين المدارس المغلقة كانت ثانوية المتنبي من
اشهر واقدم مدرسة في ادلب المؤسسه منذ عام 1948
والتي كانت تضم اكثر من ألف طالب باتوا في الشوارع بعد انقطاع الدعم عنها وعدم قدرتها على دفع رواتب المعلمين
إغلاق المدارس سبق بجملة قرارات من جوقة الانقاذ التي دشنت مرسوما من طراز.
التعليم للأغنياء.
والفقراء الرعي الأغنام
عبر خصخصة التعليم والتدريس في عدة مدارس في ريف إدلب
وجعله حكرا على طبقة الأمراء و التجار من اذناب المعلم في حي القصور ب سرمدا.
في المعارك الأخيرة على نحو كفرجنة و عفرين لتحرير ريف حلب الشمالي المحرر والتي كلفت مئات الاف الدولارات و 90 قتيلا.
بحسب مصادر مقربة من امنية المعلم
يكشف الغطاء عن كارثة خطيرة.
يهدف المعلم وحكومته إلى تجهيل و تشتيت اكبر قدر من الطلاب وإبعادهم عن السلك التعليمي بهدف احتضانهم في ميليشياته برواتب تصل إلى 50 دولار شهرياً في احسن احوالها من امتيازات في التسلط على رقاب المدنيين والأسترزاق بالقوة والأحتطاب والنهب والتشليح
باسم زكاة الأموال للأخوة في صفوف هيئة المعلم.
ويقومون بعد ذالك بفتح المدارس المغلقة على هية مدارس خاصة بدفع 10 دولارات على الطالب الواحد والفقراء يذهبون لرعي الاغنام.


التعليقات

عبدالرحمن اليافي

9 مدونة المشاركات